من المؤسف أن نجد في عصرنا الحديث إنه لا يزال البعض و منهم الاستاذ جمال تادرس يؤمنون بالخرافات و يستخدمون هذه الخرافات لتثبيت ايمانهم في مواجهة العواصف التي تهب كل حين هادمة هذا الايمان القائم على الرمال والذي لا
عيد الميلاد يُعتبر ثاني أهم الأعياد المسيحية على الإطلاق بعد عيد القيامة، ويُمثل تذكار ميلاد يسوع المسيح وذلك بدءًا من ليلة 24 ديسمبر ونهار 25 ديسمبر في التقويمين الغريغوري واليولياني غير أنه وبنتيجة اختلاف التقويمين
﴿ تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو
و هو كذلك أصغر عدد من الحركات المطلوب لحل معضلة برج هانوا المتكون من طبقتين