و { الإسْلامَ } في هذه الآية هو الذي في قوله تعالى : { إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الأِسْلامُ } وهو الذي يفسر في سؤال جبريل للنبي عليهما الصلاة والسلام ، وهو الإيمان والأعمال والشعب الكبائر في الإسلام
فأجاب قائلاً : سؤال الجن وتصديقهم فيما يقولون: قال عنه شيخ الإسلام في مجموع الفتاوي: إن من يسأل الجن أو يسأل من يسأل الجن على وجه التصديق لهم في كل يخبرون به والتعظيم للمسؤول فهو حرام
أحمد بن صالح البراك عضو هيئة التدريس بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأمير سلمان بالخرج
س: هل تتحقق الرقية بالأشرطة المسجلة؟ تاريخ الفتوى: 27 شوال 1423 / 01-01-2003